أفضل طريقة عمل القرنبيط باللحمة المفرومة
تُعد وجبة القرنبيط باللحمة المفرومة من الوجبات الشهية والصحية التي يمكن تحضيرها بسهولة في المنزل، يتميز هذا الطبق بتوازنه الغذائي ومذاقه الرائع، حيث يمكن استبدال لحمة البقر بلحمة الدجاج أو الديك الرومي حسب الرغبة، في هذا المقال، سنتعرف على طريقة عمل القرنبيط باللحمة المفرومة بالتفصيل.
طريقة عمل القرنبيط باللحمة المفرومة
المكونات:
- 1 قرنبيط متوسط الحجم، مفروم إلى حبات صغيرة
- 250 غراماً من لحمة البقر المفرومة
- 1 بصلة متوسطة الحجم، مفرومة ناعماً
- 3 فصوص ثوم مهروسة
- 2 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون
- 1 ملعقة صغيرة من بهارات القرفة، الكمون، والكزبرة
- ملح وفلفل أسود حسب الذوق
- كوب ونصف من المرق أو الماء
- 2 ملاعق كبيرة من الطحين
- 3 ملاعق كبيرة من الحليب
- 2 ملاعق كبيرة من الجبن المبشور
طريقة التحضير:
- قومي بتسخين مقلاة كبيرة على نار متوسطة وأضيفي زيت الزيتون.
- قومي بإضافة البصل المفروم والثوم المهروس وقلبي المكونات حتى تصبح شفافة وذهبية اللون.
- قومي بإضافة لحمة البقر المفرومة إلى المقلاة واستمري في تحريكها حتى تنضج تماماً وتصبح بنية اللون. يمكنك استخدام ملعقة خشبية لتفتيت اللحمة أثناء الطهي.
- أضيفي القرنبيط المفروم إلى المقلاة واستمري في التحريك لمدة 5 دقائق حتى ينضج القرنبيط قليلاً ويصبح طرياً، يمكنك إضافة المرق أو الماء لتسهيل عملية الطهي.
- في وعاء صغير، قومي بمزج الطحين والحليب حتى تحصلي على خليط متجانس.
- أضيفي هذا الخليط إلى المقلاة وقلبي المكونات جيداً لمدة دقيقتين حتى يتماسك الصلصة وتصبح طبقة واحدة.
- قومي بإضافة بهارات القرفة، الكمون، والكزبرة والملح والفلفل الأسود حسب الذوق وقلبي المكونات جيداً لتوزيع النكهات.
- رشي الجبن المبشور فوق القرنبيط باللحمة المفرومة وقومي بتغطية المقلاة واتركيها على نار منخفضة لمدة 5 دقائق حتى يذوب الجبن ويتكون قشرة ذهبية على الوجبة.
- قدمي القرنبيط باللحمة المفرومة ساخناً وقدميه كطبق جانبي أو كوجبة رئيسية مع الأرز أو الخبز.
تعتبر وجبة القرنبيط باللحمة المفرومة إضافة رائعة لقائمة الطعام اليومية، حيث يوفر القرنبيط العديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم مثل الألياف والفيتامينات والمعادن، بينما يوفر اللحم المفروم البروتين اللازم لبناء الأنسجة والعضلات، كما يمكنك تنسيق هذا الطبق مع الخضروات الأخرى لتحصل على وجبة متكاملة توفر لك الطاقة والتغذية المتوازنة.