المتحف القومي للحضارة ي revitalizes الحرف اليدوية.. اكتشف التفاصيل

المتحف القومي للحضارة ي revitalizes الحرف اليدوية.. اكتشف التفاصيل

بعد إشادة صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية بتصميم المتحف المصري الكبير ومحتوياته التي تزخر بالتاريخ الملكي، مشيرة إلى أن أكثر المتاحف المنتظرة في العالم والذي يضاهي عظمة الأهرامات أصبح مفتوحًا أخيرًا.

وحدد القانون رقم 10 لسنة 2020، بتنظيم إنشاء الهيئة واختصاصها طبقًا للقانون، والتعرف على الحضارة المصرية، وتوفير الخدمات والأنشطة الثقافية اللازمة للزائرين.

ونصت المادة “3” من قانون تنظيم هيئة المتحف القومي للحضارة المصرية على المهام والأهداف التي يختص المتحف بها:

  • عرض المجموعات الأثرية واستخدام أحدث أساليب وتقنيات العرض المتحفي للزائرين والدارسين المصريين والأجانب.
  • التوثيق القومي، وتسجيل القطع الأثرية وحفظها وتأمينها ودراستها وصيانتها وترميمها، وإجراء البحوث اللازمة لكل ما تقدم، وذلك وفقًا لقانون حماية الآثار الصادر بالقانون رقم ١١٧ لسنة ١٩٨٣.
  • تنظيم المعارض المؤقتة والدائمة داخل مصر، وذلك وفقًا لقانون حماية الآثار المشار إليه.
  • عقد الندوات والمؤتمرات والأنشطة الثقافية والعلمية وغيرها من الأنشطة.
  • توعية النشء والمجتمع المصري بالحضارة المصرية.
  • إعادة إحياء الحرف والفنون التراثية المصرية من خلال صناعة وتسويق وبيع المستنسخات الأثرية.
  • إعداد وتدريب ورفع كفاءة الموارد البشرية فيما يتصل بمجالات العمل بهيئة المتحف.
  • أي اختصاصات أخرى منصوص عليها في قانون حماية الآثار المشار إليه.

يعتبر المتحف المصري الكبير واحدًا من أبرز المعالم الثقافية التي ستساهم في تعزيز السياحة الثقافية في مصر. ومن المتوقع أن يستقطب المتحف زوارًا من جميع أنحاء العالم، مما يعكس أهمية مصر كوجهة سياحية تاريخية. كما أن المتحف سيعمل على تعزيز التعاون الدولي من خلال تبادل المعروضات والتعاون في تنظيم الفعاليات الثقافية، مما يسهم في نشر الوعي حول الحضارة المصرية القديمة وأهميتها في التاريخ العالمي.

إن افتتاح المتحف ليس مجرد حدث ثقافي، بل هو خطوة نحو تحقيق التنمية المستدامة في مجال السياحة، حيث سيوفر فرص عمل جديدة ويعزز الاقتصاد المحلي، مما يساهم في تحسين جودة الحياة في المجتمعات المحيطة.

قد يعجبك أيضا :-