
تصدرت الإعلامية والفنانة الأردنية أحلام العجارمة عناوين الأخبار مجددًا، بعد أن أثير الجدل حول زواجها من لاعب منتخب مصر السابق أحمد المحمدي، حيث أثار رجل الأعمال وليد سقالاكي، الذي يحمل الجنسية اللبنانية والتركية، تساؤلات حول علاقتها بزوجين في آن واحد، وهو ما أعاد النقاشات إلى السطح.
أحلام العجارمة بدأت مسيرتها الإعلامية في قناة “سيتى سفن تي” التي تقدم محتوى باللغة الإنجليزية، ثم انتقلت للعمل في قنوات دبي والعربية وروتانا خليجية والقناة التركية الناطقة بالعربية TRT. بالإضافة إلى ذلك، شاركت في المسلسل السوري “الطواريد”، مما جعلها واحدة من الأسماء المعروفة في الوسط الفني والإعلامي.
في عام 2021، نشب نزاع قضائي بينها وبين زوجها وليد سقالاكي، حيث أثارت أحلام الجدل عبر حسابها على موقع “إكس” عندما أعلنت عن اختطاف نجلها. وكتبت في 5 يوليو 2022 أنها لم ترَ ابنها منذ عشرين يومًا وأنه تعرض للاختطاف من قبل عصابة لتهريب البشر ونقل إلى إدلب السورية مما عرضه لخطر الموت.
من جانبه، نفى سقالاكي ادعاءات الخطف وأكد عبر منصاته الاجتماعية أن الطفل كان معه ولم يتعرض لأي مكروه. كما ذكر أن زوجته هي من اختلقت هذه القصة بسبب وجود قضية قائمة بينهما في المحاكم منذ عشرة أشهر.
وفي تطور لاحق، أعلنت أحلام العجارمة عن لجوئها للقضاء التركي لتوضيح ملابسات القضية. واعتذرت للوسائل الإعلامية عن عدم قدرتها على الإدلاء بمعلومات إضافية بسبب سير الإجراءات القانونية. وأكدت أنها ستكشف عن تفاصيل أخرى بعد انتهاء التحقيقات.
على صعيد آخر، نشر سقالاكي مقاطع فيديو عبر تطبيق تيك توك تتضمن هجمات على أحلام. وفي نوفمبر 2024، أعلن سقالاكي أيضًا عن زواج أحمد المحمدي من أحلام العجارمة في يونيو من نفس العام رغم أنه لم يطلقها بعد.
جدير بالذكر أن هذه الأحداث تأتي وسط تصاعد التوترات بين الأطراف المعنية وتضارب المعلومات حول العلاقة الأسرية والمهنية لأحلام العجارمة. وقد يكون لهذا النزاع تأثير كبير على حياتهم الشخصية والمهنية مستقبلاً.
- هيدي كرم تتألق في أحدث ظهور لها بدون مكياج
- محمود حميدة يقوم بزيارة لصبري عبد المنعم بعد تعرضه لوعكة صحية مع صور توثق اللحظة
- طارق الشناوي يؤكد: بوسي شلبي كانت دائمًا بجوار محمود عبدالعزيز كزوجته وهذه شهادة حق
- تشييع جثمان صبحي عطري في دبي غدًا بعد 18 يومًا من وفاته
- نجل الفنان نعيم عيسى يعبّر عن استيائه: "لم يسأل أحد عنه ونطالب بعدم إعادة نشر الحوار الذي أزعجه"