
عبر “شرشر” عن سعادته بعودة الدور العراقي المهم والاستراتيجي على المستوى العربي والإقليمي، مشيرا إلى أهمية انعقاد القمة العربية في بغداد، التي تقع بين نهري دجلة والفرات. وأشاد بالجهود الكبيرة التي يبذلها العراق بشعبه وقيادته ورئيسه الدكتور عبداللطيف رشيد، وكذلك رئيس وزرائه محمد شياع السوداني، الذي يعمل بجد من أجل مصلحة الشعب العراقي ويؤكد الهوية العراقية في الشارع العربي. كما أكد على مناصرة القضية الفلسطينية قولا وفعلا، معتبرا أن بغداد ستظل قلعة ومنارة للعلم والعلماء.
وفي نفس السياق، يُشار إلى أن العراق قد شهد تحولات كبيرة في الفترة الأخيرة تعكس رغبة البلاد في استعادة دورها الريادي في المنطقة. وقد ساهمت هذه التحولات في تعزيز العلاقات مع الدول العربية الأخرى وتعزيز التعاون الإقليمي لمواجهة التحديات المشتركة.
جدير بالذكر أن العديد من المراقبين يرون أن نجاح القمة العربية المقبلة سيكون مؤشرا هاما على قدرة العراق على استعادة مكانته التاريخية كداعم رئيسي للقضايا العربية. كما أن هناك توقعات بأن تسهم هذه القمة في تعزيز التضامن العربي وتوحيد الجهود لمواجهة الأزمات الراهنة.
- خطوات هامة لمتضرري "الإيجار القديم" للحصول على شقق من الدولة بموجب مشروع القانون الجديد
- اقتراح برلماني يتيح تأجير الوحدات السكنية للهيئات والنقابات بأسعار مناسبة للشباب
- نائب الوفد في مجلس الشيوخ يصف قانون الإيجار القديم بالجائر ويعتبره تهديدًا للأمن الاجتماعي
- برلماني يؤكد: مصر محظوظة برئيس متدين يواجه الجماعات الإرهابية
- اليوم الثاني لقانون الإيجار القديم في النواب يشهد هجومًا على الإحصاءات وفسخ العقود تلقائيًا