
أكد حزب المستقلين الجدد أن موافقة إسرائيل على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة جاءت نتيجة الضغوط الأمريكية والجهود المصرية والعربية والدولية، ورغم ذلك فإن هذه الموافقة مشوبة بالعديد من المحاولات لتسييس تلك المساعدات واستغلالها لتهجير الفلسطينيين.
وأوضح الدكتور هشام عناني أن إسرائيل أسست كيانًا تابعًا لها باسم «مؤسسة غزة الإنسانية» لتوزيع المساعدات عبر أربع نقاط تخضع لإحكام عسكري، حيث اشترطت كشف الوجه للحصول عليها، وهو شرط رفضته وكالة «الأونروا» باعتباره تسييسًا للعمل الإغاثي.
وأضاف عناني أن إسرائيل تعتزم إعلان آليات صرف جديدة بنهاية مايو الجاري، تهدف إلى توظيف المساعدات في خدمة خطط توسيع عمليتها العسكرية.
وثمّن الحزب صمود الدولة المصرية ومثابرتها في مساعي إزالة انسداد الأفق السياسي ووقف الحرب، كما أكد على أهمية المضي قدمًا في إدخال المساعدات وتنفيذ خطة الإعمار، مشيرًا إلى أن الجولات الماراثونية للوفد المصري في قطر تجسّد موقف القيادة المصرية الداعم لغزة.
- حزب الجيل يؤكد استمرار مصر في دعم القضية الفلسطينية من خلال جهودها الثابتة والدؤوبة
- قوات الاحتلال تتسبب في حرق مولدات الكهرباء بالمستشفى الإندونيسي في قطاع غزة
- جيش الاحتلال يعلن عن إدخال خمس شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية إلى غزة
- الموساد يعلن عن 2500 وثيقة وصورة وممتلكات تعود للجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين
- أمريكا تقدم مكافأة بقيمة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن حزب الله