تحديات جديدة أمام الخريجين في سوق العمل

احتفلت زينب علي الحاجي، خريجة قسم العلاج الطبيعي، بتخرجها وهي ترتدي وشاح التخرج، حيث أعربت عن فخرها بإنجازاتها التي تتابعت واحدة تلو الأخرى، مشيرة إلى أن والدتها كانت السبب الأول في وصولها إلى هذه اللحظة السعيدة وملهمتها الأولى. وأكدت أنها ستظل تحمل والدتها في قلبها، متمنية أن تلتقي بها في جنات النعيم.

في سياق متصل، عبرت ديمة حسين الخالدي، خريجة قسم العلاج التنفسي، عن سعادتها بعد رحلة طويلة مليئة بالتعب والصبر. وأشارت إلى أنها حصلت على مرتبة الشرف الأولى بفضل الله وبدعم عائلتها، معتبرة لحظة التتويج بداية لمشوار أكبر لطالما حلمت به.

أما فرسان فايز السلولي، خريجة قسم العلاج التنفسي أيضاً، فقد صرحت بأن الطريق أصبح سهلاً بعد أن تحقق المراد. وعبرت عن امتنانها لله على الوصول إلى هذه اللحظة التي كانت بالنسبة لها بداية لتحقيق أحلام أكبر.

بينما أكدت أميمة علي الشخص، خريجة قسم العلاج الطبيعي، أن نجاحها هو ثمرة رحلة شاقة مليئة بالتحديات والإنجازات. وقدمت شكرها لعائلتها الذين كانوا سنداً لها طوال مسيرتها التعليمية.

وفي تصريح آخر، تحدثت فاطمة حسين الحداد، خريجة قسم التمريض، عن حلمها بالانضمام إلى طاقم الصحة. وأشادت بدور أسرتها وكلية محمد المانع في دعم تحقيق أهدافها وطموحاتها.

مريم عبدالله آل عبدالعزيز من قسم العلاج الطبيعي عبرت عن سعادتها الكبيرة بهذا الإنجاز الذي يمثل تتويجاً لجهود كثيرة بذلت خلال سنوات دراستها. بينما اعتبرت دلال سند المطيري أن لحظة تخرجها هي نتيجة سنوات من الاجتهاد والتحديات التي واجهتها كزوجة وأم.

بتول عبدالله العامر أهدت نجاحها لوالدتها التي كانت الداعم الأول لها منذ الصغر. بينما رأت مي محمد الشويخات أن يوم تخرجها هو لحظة انتصار تعكس الجهد والإرادة التي لا تعرف المستحيل.

زهراء فؤاد المعتوق أشادت بدعم عائلتها وأصدقائها الذي جعل رحلتها أسهل وأكثر متعة. أما فاطمة آل شعبان فقد عبرت عن مشاعر الفخر والامتنان لوالديها اللذين كانا دائماً بجانبها.

حسن جمعة المهناء أكد أن الوصول للهدف جاء بعد تعب طويل ومعاناة سنين مضنية. بينما بدور تركي اليامي استشهدت بآية قرآنية تعبر عن شكر الله على كل ما حققته من إنجازات.

رغد عبدالناصر أباظة اعتبرت يوم تخرجها تتويجاً لجهود كبيرة بذلت لتحقيق هذا الحلم الذي لم يكن سهلاً الوصول إليه. بينما ريما راشد الدوسري عبرت عن مشاعر الامتنان لكل من ساعدوها في رحلتها التعليمية.

عبدالله نعيم كحيل وصف يوم التخرج بأنه اليوم الذي تتحقق فيه الأحلام بعد سنوات من العمل الجاد والتضحيات. وعد سالم المولد وجه شكراً خاصاً لوالديه اللذين كانا النور الذي أضاء طريقه نحو النجاح.

أخيرًا، أريج محمد أبو مزيد احتفلت بثمرة جهود السنوات الماضية وتمنت أن تكون عوناً لمن حولها مستقبلاً. مكارم ماهر الخلف عبرت عن امتنانها لله على كل النعم التي حصلت عليها خلال مسيرتها الدراسية الطويلة والمليئة بالتحديات والانتصارات.

أخبار ذات صلة