
قال الدكتور أسامة عبد الحي، نقيب الأطباء، إن العيادات والمراكز الطبية والصيدليات ليست معنية بحكم المحكمة الدستورية، وأشار إلى التعديلات القانونية التي أُجريت عام 1997 والتي حددت زيادة سنوية بنسبة 10% واعتبرها كافية.
وأضاف خلال مشاركته في اجتماع اللجنة المشتركة لمناقشة مشروع التعديلات الأخطر، أن إنهاء العقد بعد خمس سنوات يعد بالفعل قنبلة اجتماعية.
وأوضح نقيب الأطباء أن الأطباء والصيادلة قد سددوا مبالغ للخلوات، متابعا: “على ما يعمل براند يكون الخمس سنوات خلصت”
واعتبر أن فسخ العقود بعد خمس سنوات غير دستورية لأنها عقود رضائية، محذرا من المساس باستمرار عقود العيادات والمراكز الطبية لأنها تمثل أمن قومي، مطالبا بحرية المالك والمستأجر في تقدير قيمة الإيجار سواء كان في حي شعبي أو راقي.
- النائب أمين مسعود يؤكد استجابة الحكومة لتعديل مادتين في قانون الإيجار القديم
- نقيب المحامين يغيب عن جلسات الحوار المجتمعي في مجلس النواب بشأن الإيجار القديم
- الغرف التجارية تدعو الحكومة لتحقيق التوازن في قانون الإيجار القديم
- ممثل نقابة الصيادلة يؤكد وجود 10.3 ألف صيدلية بنظام الإيجار القديم ويعلن رفضهم للقانون الجديد
- نقيب المهندسين يعبر عن ملاحظاته على قانون الإيجار القديم ويرفض زيادة الأجرة بمقدار ألف جنيه على جميع الوحدات
شارك