
حدد قانون الثروة السمكية، الصادر برقم 146 لسنة 2021، القواعد الخاصة بممارسة مراكب الصيد والعاملين عليها، حيث وضع شروطًا ملزمة تتطلب أن يكون مركب الصيد حاصلًا على رخصة وأن يحصل الصياد على بطاقة صيد، كما حدد القانون الرسوم المتعلقة بالصيد وحالات الإعفاء منها بالإضافة إلى حالات سحب التراخيص، وشمل إنشاء جهاز مختص لحماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية.
وفي نفس السياق، منع القانون في المادة 24 صيد أو بيع أو حيازة أسماك أو أحياء مائية أخرى سواء كانت طازجة أو مجمدة أو مجففة أو مملحة إذا كانت تقل أطوالها وأحجامها عن تلك التي تصدر بتحديدها قرارات من الجهة الإدارية المختصة.
جدير بالذكر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار جهود الدولة للحفاظ على الثروات المائية وضمان استدامتها للأجيال القادمة، حيث يهدف القانون إلى تنظيم عملية الصيد بشكل يحقق التوازن بين النشاط الاقتصادي والحفاظ على البيئة البحرية.
ما زلنا نتابع التطورات، وسنحدثكم أولًا بأول.
- وزارة الري تطلق الموجة 26 لإزالة التعديات وتعلن عن برنامج زمني لاستلام أراضي طرح النهر
- القانون يمنع الصيد بالمياه الإقليمية للمراكب الأجنبية ويحدد العقوبات
- عقوبات الحبس والغرامة لمخالفات الإضرار بنشاط الصيد والثروة السمكية وفقًا للقانون
- وزير الري يعلن عن إزالة 87 ألف حالة تعدٍ على مجرى نهر النيل منذ عام 2015
- الحبس والغرامة كعقوبة للإخلال بالمعايير البيئية في إنشاء الأقفاص السمكية