نشرة التوك شو تحذر من “مستريح الذهب” والرقابة المالية تؤكد على أهمية الحذر، بينما الحكومة تعد بمراعاة الجميع في قانون الإيجار القديم

أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي مصر السابق، أن اللغة العربية ليست فرضًا شرعيًا على المسلمين غير الناطقين بها، مشيرًا إلى أن الإسلام والعروبة لا يتطابقان. يُشار إلى أن العربية تعتبر لغة القرآن والسنة، ولا يمكن التعبد بهما إلا من خلالها.

من جانبه، قال المستشار محمود فوزي، وزير شؤون المجالس النيابية والتواصل السياسي، إن مجلس النواب يتعامل مع مشروع قانون الإيجار القديم بجدية تتناسب مع حجم وأهمية الملف. وأكد أن النقاشات تُدار في إطار من الشفافية والتدرج لضمان العدالة بين جميع الأطراف المعنية.

وفي سياق متصل، أضاف الدكتور محمد فريد، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، أن التحذيرات التي أطلقتها الهيئة اليوم للمواطنين بشأن “مستريح الذهب” جاءت نتيجة عمليات الرصد الدورية التي تقوم بها الهيئة. وقد كشفت هذه العمليات عن وجود بعض الشركات التي تدّعي زورًا حصولها على ترخيص من الهيئة للاستثمار في الذهب وتقوم ببيع الذهب دون تسليمه فعليًا للمستثمرين والمستهلكين.

على صعيد آخر، أعلن علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي عن إعادة تطوير محطة الزهراء لتكون واحدة من أهم المراكز في العالم لتربية الخيول العربية الأصيلة. جدير بالذكر أن هذا المشروع يأتي في إطار جهود الحكومة لتعزيز قطاع تربية الخيول وتحسين سلالاتها بما يساهم في تعزيز مكانة مصر في هذا المجال.

اقرأ أيضًا: