
نعت ببالغ الحزن والأسى قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذي رحل عن عالمنا بعد مسيرة حافلة بالعطاء والدعوة للسلام والمحبة.
وقالت التنسيقية في بيانها: لقد كان البابا فرنسيس رمزًا عالميًا للتسامح والحوار بين الأديان، وصوتًا للإنسانية، ومدافعًا عن القيم النبيلة حول العالم.
وتقدمت التنسيقية بخالص التعازي إلى الكنيسة الكاثوليكية، وإلى شعوب العالم كافة، فإنها تؤكد على تقديرها الكبير لما مثله من قيم ستظل خالدة في وجدان البشرية.
إن رحيل البابا فرنسيس يترك فراغًا كبيرًا في قلوب الملايين الذين تأثروا برسالته الإنسانية، حيث كان يؤمن بأهمية التعايش السلمي بين مختلف الثقافات والأديان. لقد أسس العديد من المبادرات التي تعزز من روح التعاون والتآلف، مما جعله شخصية محورية في عالمنا المعاصر.
لا شك أن إرثه سيبقى حيًا في أعماله ومبادراته التي تسعى دائمًا لنشر السلام والمحبة بين البشر، مما يشجع الأجيال القادمة على السير على خطاه والسعي نحو عالم أفضل.
- تأكيد من القومي لعلوم البحار: أجهزة الرصد لم ترصد أي تغيرات غير طبيعية في المتوسط
- تبرع بقيمة 38 مليون جنيه لأسر ضحايا المنوفية مع رفض الإفصاح عن اسم المتبرع
- مواعيد القطارات بين القاهرة وأسوان والإسكندرية وأسوان والعكس
- مواعيد قطارات القاهرة والإسكندرية اليوم الثلاثاء
- بيان للنيابة العامة حول الخدمات الإلكترونية الموجهة للمحامين