
وجه النائب عفت السادات رئيس حزب السادات الديمقراطي اتهامات قوية لجماعة الإخوان المسلمين، واصفاً إياهم بـ “الخطر الأكبر الذي واجهته مصر في تاريخها الحديث”.
وأكد السادات أن الجماعة مارست أبشع أنواع الخيانة خلال فترة حكمها القصيرة، قائلاً: “لقد حولوا مصر إلى ساحة للفتن والانقسامات، واستخدموا الدين كغطاء لتحقيق مكاسب سياسية” بينما كانوا يخططون في الخفاء لتدمير مؤسسات الدولة
وأضاف رئيس الحزب: “الأرقام لا تكذب.. أكثر من ٤٠ عملية إرهابية تم تنفيذها بتوجيه من قيادات الجماعة” وأكثر من ٣٠٠ ضحية بين شهداء الجيش والشرطة والمدنيين الأبرياء، هذا بخلاف الخسائر الاقتصادية التي تجاوزت المليارات
واختتم السادات كلمته قائلاً: “نؤكد أن معركتنا ضد الإرهاب والإخوان مستمرة” وسنواصل الدفاع عن مصر حتى نقضي على آخر بقايا هذا الفكر الظلامي
- برلماني يؤكد أن 30 يونيو تمثل محطة فارقة في تاريخ مصر الحديث وتجسيد لوحدة الشعب
- أمين أعلام النواب يؤكد أن الدولة تخوض معركة حقيقية ضد الشائعات الممنهجة
- برلمانية تؤكد أن الوعي يمثل الخط الدفاعي الأول ضد حملات الشائعات
- 30 يونيو شهدت تصديًا لتدهور الأوضاع الأمنية في المحافظات
- وعي الشعب هو الدرع الأول في مواجهة محاولات التشكيك وزرع الفتن
شارك