
بدأت القصة عندما تم نشر القانون رقم 93 لسنة 1995 في الجريدة الرسمية، حيث قرر أعضاء مجلس نقابة الصحفيين عقد اجتماع طارئ يوم 29 مايو من نفس العام، وأصدروا دعوة لعقد جمعية عمومية طارئة في 10 يونيو، سبقها المؤتمر العام الأول للصحفيين الذي عُقد في 1 يونيو، وشهد حضور أكثر من 1500 صحفي من مختلف التوجهات والتيارات والأعمار.
في يوم 6 يونيو 1995، دخل الصحفيون في اعتصام استمر لمدة خمس ساعات بمقر النقابة، وشارك فيه مئات الصحفيين من جميع المؤسسات والأجيال والاتجاهات، مما جعله أكبر حركة احتجاجية شهدتها نقابة الصحفيين على مر تاريخها، إذ غطى الصحفيون جدران نقابتهم بالرايات السوداء.
توالت مبادرات الغضب بعد ذلك، حيث احتجبت صحف “الوفد” و”الشعب” و”الأحرار” و”الحقيقة”، ثم احتجبت صحيفة “الأهالي” يوم الأربعاء الموافق 7 يونيو.
- اجتماع مجلس الصحفيين مع المؤقتين في المؤسسات الحكومية يكشف تفاصيل جديدة
- لجنة الشؤون العربية والخارجية للصحفيين تعقد اجتماعها الأول مع عرض للصور
- لجنة الشؤون العربية والخارجية للصحفيين تعقد أول اجتماعاتها
- إسكان الصحفيين تدعو لحضور جلسة استفسارات حول آلية تنفيذ تمويل وحدات مشروع حدائق النصر
- تفاصيل اجتماع رئيس المجلس الأعلى للإعلام مع وفد من نقابة الصحفيين
شارك