
ذكرت وسائل إعلام عبرية أن الغارات الإسرائيلية التي استهدفت عدة مواقع ومدن في إيران، بما في ذلك العاصمة طهران، أسفرت عن اغتيال قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، اللواء إسماعيل قاني.
فيما أكدت وسائل الإعلام الفارسية مقتل كل من قائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس أركان القوات الإيرانية المسلحة محمد باقري، مع وجود تضارب في التقارير حول مصيرهما.
وأطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي العملية العسكرية تحت اسم “قوة الأسد”، كما أفاد مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة إسرائيل تايمز.
وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت على علم مسبق بالعملية، دون توضيح ما إذا كان هناك تنسيق مباشر أو دعم لوجستي من الجانب الأمريكي.
كما أظهرت مقاطع فيديو تداولها مستخدمون إيرانيون على منصات التواصل الاجتماعي دوي انفجارات عنيفة في مناطق متفرقة من طهران، تلتها صافرات إنذار، مما يعكس مستوى التوتر والتصعيد العسكري غير المسبوق في المنطقة.
تزامن الهجوم مع توقعات برد عسكري إيراني سريع، بينما لم تصدر حتى الآن تصريحات رسمية من الحكومة الإيرانية بشأن طبيعة الخسائر أو الرد المتوقع على هذا التصعيد الكبير.
- نقيب الصحفيين يندد بمقابلة عماد أديب مع لابيد ويعتبرها جريمة مهنية
- تأكيد من القومي لعلوم البحار: أجهزة الرصد لم ترصد أي تغيرات غير طبيعية في المتوسط
- تبرع بقيمة 38 مليون جنيه لأسر ضحايا المنوفية مع رفض الإفصاح عن اسم المتبرع
- مواعيد القطارات بين القاهرة وأسوان والإسكندرية وأسوان والعكس
- البيت الأبيض بعد رفع العقوبات عن سوريا يعلن مراقبته للتقدم نحو التطبيع مع إسرائيل