الوطنية للإعلام تطلق اسم نجيب محفوظ على استوديو جديد تقديراً لإرثه في ماسبيرو

قال الكاتب أحمد المسلمانى، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، إننا نتشرف اليوم بإطلاق اسم نجيب محفوظ على أحد استوديوهات ماسبيرو، حيث يُعتبر هذا الاستوديو أجمل استوديو في العالم بفضل إطلالته الساحرة على النيل والأهرامات معًا.

وأضاف المسلماني أن إطلاق اسم نجيب محفوظ على الاستوديو جاء لأن الأديب العالمي يمثل جزءًا أصيلاً من تراث ماسبيرو الرائع وعطائه الكبير، وذلك عقب افتتاح الاستوديو وأثناء الندوة التي أقيمت لإحياء تراث الكاتب نجيب محفوظ.

كما كرم الكاتب أحمد المسلمانى كل من هدى نجيب محفوظ، ابنة الكاتب الراحل، والكاتب الصحفى وائل السمرى عن تحقيقه المنشور سابقًا على صفحات موقع وجريدة سلاش ويب، حيث قدم وثيقة تاريخية تكشف عن صاحب الفضل في حصول نجيب محفوظ على جائزة نوبل وهو عطية عامر، والتي ظلت حبيسة لمدة 39 عامًا.