
مر الشعب والدولة المصرية بفترة تعتبر من الأصعب في تاريخها، حيث استحوذت جماعة الإخوان الإرهابية على زمام الحكم وتلاعبت بجميع مفاصل الدولة، مما أثر سلباً على الاقتصاد المصري، وقد ألقت الأزمة الاقتصادية بظلالها على الفتاوى التي أصدرها دعاة محسوبون على هذه الجماعة خلال فترة حكمهم، حيث دعوا المصريين في الخارج إلى التوقف عن دعم الاقتصاد المصري بأي شكل كان، وهو ما اعتبره علماء دين يتعارض مع قيم الإسلام والانتماء للوطن.
وفي هذا السياق، أفتى الداعية الإخواني عصام تليمة بعدم جواز تحويل مبالغ مالية أو دولارات من المصريين في الخارج إلى مصر بهدف الإضرار بالاقتصاد الوطني وإعاقة النظام وأدواته ومنها الاقتصاد كما عبر عن ذلك، مشيراً إلى أزمة نقص الدولار وعدد من العملات الأجنبية التي تعاني منها البلاد حالياً.
وعن فتح الحسابات في البنوك المصرية خلال الفترة الحالية، قال: “لا ننصح بذلك”، واعتبر أن عدم تحويل المبالغ المالية من المصريين في الخارج هو واجب ودور لكل من يستطيع القيام به بحسب زعمه
كما زعم محمد عبد المقصود، الداعية المتحالف مع جماعة الإخوان الإرهابية، أن دعم المصريين بالخارج للنظام في مصر هو حرام.
- حتى لا ننسى الدموية شعار "الإرهابية" وأحداث الاتحادية علامة في تاريخها الأسود
- احتفال كبير لاتحاد شباب العمال في العاصمة الإدارية تأكيدًا على دعم الدولة والقيادة الحكيمة
- مجلس الشباب المصري يعتبر مناهضة خطاب الكراهية ضرورة وطنية لحماية السلم المجتمعي
- حزب الجبهة الوطنية يعلن تأجيل المؤتمر الجماهيري في القليوبية
- لن ننسى استهداف "الإخوان" لأقسام الشرطة ومديريات الأمن بهدف نشر الفوضى