موقف القانون الدولي من الطائرات المسيرة كسلاح رئيسي في الصراع بين إسرائيل وإيران حسب رأي برلماني

موقف القانون الدولي من الطائرات المسيرة كسلاح رئيسي في الصراع بين إسرائيل وإيران حسب رأي برلماني

أصبحت الطائرات بدون طيار أداة فاعلة في الصراعات المسلحة والجيوش المتطورة، حيث يتنافس العديد من القوى الدولية على امتلاك هذه النوعية من الطائرات وتطويرها، وذلك بسبب ما تقدمه من قدرة فائقة على تغيير طبيعة الحروب، وتلعب هذه الطائرات دورًا إيجابيًا في محاربة الجماعات الإرهابية، بالإضافة إلى استخدامها في المجالات البحثية والعلمية، بينما تؤثر سلبًا على المدنيين والأعيان المدنية، ومع زيادة التقدم التكنولوجي الذي يشهده العالم في السنوات الأخيرة، تسعى الدول المتقدمة حثيثًا لتسخير هذا التقدم في تعزيز قدراتها العسكرية والأمنية ورفع مستوى الردع لديها.

في التقرير التالي، نسلط الضوء على إشكالية الوضع القانوني لمسيري الطائرات بدون طيار، إذ تُعتبر هذه الطائرات أحد مظاهر التقدم التكنولوجي الحديث، حيث دأبت الدول والجماعات المسلحة على امتلاك هذا النوع من الطائرات لما تتمتع به من قدرات تفوق ليس فقط الجانب العسكري ولكن أيضًا الجوانب التجارية والطبية والمسح الجغرافي، ومن الواضح أن الطائرات المسيرة أصبحت سلاحًا خفيًا وأداة حاسمة للتجسس وتنفيذ الأعمال العسكرية واللوجستية في بؤر الصراع الرئيسية ضمن المجتمع الدولي.

وإليكم التفاصيل كاملة:

برلمانى.

قد يهمك أيضاً :-