جماعات مسلحة نشأت من الإخوان الإرهابية تثير الرعب في المجتمع

وقع انفجار بمحيط مقر دار القضاء العالي في 2 مارس 2015، أسفر عن استشهاد شخص وإصابة 3 ضباط و2 مجندين و4 مواطنين، وقد أعلنت جماعة العقاب الثوري وقتها مسئوليتها عن التفجير.

في 17 يوليو 2016، أعلنت حركة حسم تبنيها هجومًا استهدف اغتيال رئيس مباحث مركز طامية بمحافظة الفيوم.

في 5 أغسطس 2016، أعلنت حسم مسؤوليتها عن محاولة اغتيال مفتي مصر السابق علي جمعة، حيث فتح مسلحون النار عليه أثناء توجّهه لصلاة الجمعة في القاهرة لكنه نجا من الهجوم.

في 29 سبتمبر 2016، أعلنت حسم مسؤوليتها عن محاولة اغتيال النائب العام المساعد المستشار زكريا عبد العزيز عثمان بواسطة سيارة ملغمة استهدفت موكبه بمنطقة التجمع الأول مما أسفر عن إصابة شخص تصادف وجوده في موقع التفجير وقت حدوثه.

في 4 نوفمبر 2016، أعلنت حسم تبنيها عملية استهداف المستشار أحمد أبو الفتوح وهو أحد أعضاء هيئة محاكمة الرئيس الإخواني المعزول مرسي آنذاك بتفجير سيارة مفخخة أمام منزله ولم يصب المستشار بأذى.

استهدفت حركة حسم معهد الأورام في 5 أغسطس 2019 عبر سيارة احتوت على شحنة كبيرة من المتفجرات مما أسفر عن استشهاد نحو 20 شخصًا وإصابة 47 آخرين.