توقعات ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بعد حريق سنترال رمسيس وتوقعها بحظوظ مالية لـ 4 أبراج فهل انت منهم

أثارت خبيرة الفلك والتوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف حالة واسعة من الجدل والاهتمام، بعد أن تحدثت عن توقعات مثيرة تخص عام 2025، تضمنت أزمات مفاجئة في شبكات الاتصالات، وطفرة مالية مرتقبة لعدد من الأبراج الفلكية، ومن خلال سلاش ويب نعرض لكم احدث توقعات ليلي عبد اللطيف.

توقعات ليلي عبد اللطيف لحريق سنترال رمسيس

من أبرز ما تنبأت به ليلى عبد اللطيف كان تعرض شبكات الهواتف المحمولة لعطل مفاجئ في عدة دول حول العالم، تزامن مع ظهور إشارات غريبة أو رسائل غير مفهومة على شاشات الهواتف، ما سيثير حالة من القلق بين المستخدمين، وأشارت إلى أن هذه الظواهر “ستكون غير مألوفة ومثيرة للدهشة”.

ويرجع هذا التوقع إلى الواجهة مجددا بعد حريق سنترال رمسيس في 6 يوليو 2025، والذي استمر أكثر من 10 ساعات، وأسفر عن وفاة 4 أشخاص وإصابة العشرات بحالات اختناق وحروق، تسبب الحريق أيضا في تعطيل كامل للاتصالات والإنترنت في مناطق واسعة في جمهورية مصر العربية، ما اعتبره البعض تحقق مباشر لتوقعات ليلى عبد اللطيف.

ليلى عبد اللطيف تتوقع زيادة مالية لـ4 أبراج بشهر يوليو

تتوقع خبيرة الأبراج الجانب الفلكي، بل كشفت أن مواليد 4 أبراج فلكية سيشهدون طفرة مادية واضحة خلال شهر يوليو 2025:

• برج الميزان مواليد هذا البرج على موعد مع أموال غير متوقعة من مشروع مؤجل أو دعم عائلي مفاجئ، كما توقعت تلقي عروض مهنية مغرية قد تضاعف من دخلهم.
• برج الأسد سيحصد الأسد مكافأة مالية كبيرة نتيجة اجتهاده في الفترة السابقة، مع احتمالية انطلاق مشروع تجاري ناجح أو الدخول في شراكة مربحة.
• برج الثور توقعت ليلى حصول مواليد برج الثور على فرصة سفر مميزة أو عقد عمل جديد يحمل معه تحولًا ماديًا كبيرًا، كما قد تُفتح أمامهم أبواب ربح من خلال الإنترنت.
• برج الدلو قالت ان مواليد الدلو على موعد مع فرص عمل أو تسويات مالية تنهي ضغوطات المرحلة الماضية، كما أشارت إلى مفاجآت سارة في منتصف يوليو.

ولم تقتصر التوقعات على الجانب التقني، فقد أشارت ليلى عبد اللطيف أيضا إلى حدوث تغييرات سياسية خطيرة على المستوى العالمي، من بينها “شخصية سياسية عالمية ستُلقي خطابها الأخير قبل تعرضها لمحاولة اغتيال أو اختفاء غامض”، ما سيشكل حدثًا ضخمًا على الساحة الدولية.

وفي المقابل، توقعت ليلى تحسنات اقتصادية ملحوظة في المنطقة، وخاصة في الاقتصاد المصري، حيث رجّحت أن يشهد الجنيه المصري ارتفاعًا أمام الدولار مع انتهاء حالة الركود الاقتصادي.