
وأضاف “هلال” خلال تصريحه لـ “سلاش ويب” أن عيد الأضحى هذا العام ليس العيد الأول الذي يمر على أهل غزة تحت القصف، فمنذ بداية العدوان حول الاحتلال الأعياد والمناسبات إلى مآتم، فلم يترك شيئًا يساعد أهل غزة على الاحتفال بالعيد إلا وقضى عليه، ناهيك عن البيوت والمساجد المدمرة التي حرمت المصلين من أداء صلاة العيد في بيوت الله المعتادة، ويجبرهم على الصلاة في العراء أو بين الركام وسط مخاطر القصف، إلا أن الجوع هو المسيطر على الأهالي طوال الوقت وفي العيد أيضًا مما يمحو روح الكرم في العيد.
وأشار إلى أن صمود أهل غزة وإصرارهم على الحياة، ولو بأداء صلاة العيد بين الأنقاض أو تقاسم لقمة الخبز، هو إرث إنساني خالد، لكن هذا الصمود لا يجب أن يكون بديلاً عن العدالة والحرية والسلام الذي يستحقونه ويستحقه كل إنسان على وجه الأرض.
- مظاهرات في إسرائيل تسجل إلقاء مادة سائلة غير معروفة على سطح السفينة مادلين
- إصابة جندي إسرائيلي بجروح خطيرة خلال اشتباكات في حي الشجاعية
- الصحة الفلسطينية تعلن عن خروج 23 مستشفى من الخدمة في غزة بسبب اعتداءات الاحتلال
- حزب الجيل يؤكد أن مصر تظل حصنًا قويًا ضد مؤامرات تهجير الفلسطينيين
- وزير الخارجية يتناول مع نظيره التركي آخر مستجدات الأوضاع في غزة وليبيا
شارك