
قالت النائبة هند رشاد إن الجماعة المارقة تعتمد على ترويج الأكاذيب عبر مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات مشبوهة، في محاولة يائسة لضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، وبث الإحباط والتشكيك في جهود التنمية والإنجازات التي تتحقق على أرض الواقع.
وشددت على أن ما تفعله الجماعة يأتي في إطار حرب الجيل الرابع، التي لم تعد تُخاض بالسلاح فقط، بل بالعقول والمعلومات المغلوطة، مؤكدة أن مصر باتت أكثر وعيًا بهذه الأساليب الخبيثة، ولديها أدواتها القوية للتصدي لها من خلال إعلام وطني مسؤول يواجه الكذب بالحقيقة ويكشف زيف الحملات المغرضة أولًا بأول.
وأضافت النائبة هند رشاد أن الدولة المصرية لا تقف مكتوفة الأيدى، بل تتحرك بكل حسم وقوة سواء عبر الردع القانوني لمروجي الشائعات أو من خلال تعزيز وعي المواطن الذي أصبح هو خط الدفاع الأول ضد هذه الحرب النفسية الشرسة.
واختتمت النائبة تصريحها برسالة واضحة: “نثق في وعى المصريين.. ونعلم أن الشعب الذي أسقط حكم الجماعة لن يسمح بتمرير أكاذيبها مهما اختلفت الأساليب”
- برلماني يؤكد أن 30 يونيو تمثل محطة فارقة في تاريخ مصر الحديث وتجسيد لوحدة الشعب
- أمين أعلام النواب يؤكد أن الدولة تخوض معركة حقيقية ضد الشائعات الممنهجة
- برلمانية تؤكد أن الوعي يمثل الخط الدفاعي الأول ضد حملات الشائعات
- 30 يونيو شهدت تصديًا لتدهور الأوضاع الأمنية في المحافظات
- وعي الشعب هو الدرع الأول في مواجهة محاولات التشكيك وزرع الفتن