
وجّه النائب أحمد إدريس، عضو مجلس النواب، رسالة قوية إلى الإخوان، مؤكدًا أن محاولاتهم البائسة لن تنال من عزيمة المصريين، ولن تنجح في زعزعة أمن واستقرار الوطن.
قال إدريس: الإخوان الإرهابية تعيش في أوهام الماضي، وتطلق شائعاتها المسمومة أملاً في تفتيت وحدة الصف المصري، لكن شعبنا العظيم أوعى من أن يُخدع، وسيظل درعًا حصينًا في وجه كل من تسوّل له نفسه المساس بأمن مصر
وشدد النائب أحمد إدريس على أن تلك الحملات المغرضة التي تطلقها الجماعة عبر منصات مأجورة، ما هي إلا دليل على فشلهم الذريع ويأسهم من قدرة الدولة على الوقوف صامدة رغم التحديات.
وأضاف إدريس قائلا: مصر اليوم أقوى من أي وقت مضى، رئيسها قائد حكيم، وجيشها حصن منيع، وشعبها صف واحد لا يعرف الانقسام، كل شائعة يطلقونها ترتد عليهم وكل حملة تشويه تزيد من وحدة الصف الوطني
وتابع: “الإخوان اليوم في أسوأ حالاتهم”، يصرخون عبر قنوات مأجورة ويبثون سمومهم الإلكترونية، لكن صوت مصر أعلى… صوت الحق… صوت الشعب الذي أفشل كل مخططاتهم ولن يسمح لهم أن يعودوا من بوابة الفوضى
واختتم إدريس تصريحه مؤكدًا أن مصر أقوى من الفتن وشعبها أكبر من المؤامرات وستظل دائمًا شامخة وقوية وعزيزة.
- برلماني يؤكد أن 30 يونيو تمثل محطة فارقة في تاريخ مصر الحديث وتجسيد لوحدة الشعب
- أمين أعلام النواب يؤكد أن الدولة تخوض معركة حقيقية ضد الشائعات الممنهجة
- برلمانية تؤكد أن الوعي يمثل الخط الدفاعي الأول ضد حملات الشائعات
- 30 يونيو شهدت تصديًا لتدهور الأوضاع الأمنية في المحافظات
- وعي الشعب هو الدرع الأول في مواجهة محاولات التشكيك وزرع الفتن